ما إن اراه حتى يختفي في المدى
وابقى الهث والهث خلفه حتى ينزوي
كريشة تطفو فوق سماء الحكايا
واعود اغيب في صمتي
......................
كالقلم ابدو ؟؟
سيد شامخ بالرغم من انكساره
صامدا بالرغم من ألمه ..
مازال ساخطا على الصمت الذي أهداه طعنة في الظهر وولى هاربا ليمارس هو الثرثرة عوضا عنه ..
لاا
بل كلمة انا
قد تشبهني يوما تلك الكلمة التي هي مثل الجسد المهجور
و قد اشبه تلك الكلمة الفاتنة المزدانة مثل عروس ليلة زفافها
ارافقهن جميعا في لحظات الوهج و الالتباس .. كلهن صديقاتي :)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق