قد صار قلبي قابلا كل صورة..فمرعى لغزلان و دير لرهبان ..و بيت لأوثان و كعبة طائف ..و الواح توراة و مصحف قرأن .. ادين بدين الحب انا توجهت ركائبه.. فالحب ديني و ايماني
فوضى الجهات ...
احلام المدى ...
لكمات موجهة متعمدة ..
مخلفة ورائها اكثر من النجوم
و الدوار ...
تسرق اللون من احمر القلب ...
عقول تغتسل بماء الاغتراب ..
تحيا الهرتلة !!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق