قد صار قلبي قابلا كل صورة..فمرعى لغزلان و دير لرهبان ..و بيت لأوثان و كعبة طائف ..و الواح توراة و مصحف قرأن .. ادين بدين الحب انا توجهت ركائبه.. فالحب ديني و ايماني
(( الحروف)) محاولة فاشلة للهرب من المواجهة والصمود في وجه الأسئلة الموغلة في الغموض .. هي لسان الورقة التي ابتلعتها أنامل عاشق في لحظة يأس وأردتها قتيلة ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق